رغم الجو الحار الذي تشهده البلاد فإن الحراك الثقافى والفنى والرياضى والترفيهى فى أوج نشاطه وهذا ما نلاحظه فى
منذ يومين تلقيت مكالمة تليفونية من صديق عزيز على يستنجد بى طالبا منى البحث عن أنسولين لعدم توافره فى المنطقة
لو كان يعلم البارون الفرنسى بيير دى كوبرتان مؤسس الألعاب الأولمبية الحديثة أن أسلافه سيهدمون القيم والمبادئ و
أما آن الأوان أن تنتهى هذه الفوضى التي تعشش داخل الوسط الرياضى فتقدم الوطن عامة والرياضة خاصة لن يكون إلا
سواء المتابع أو غير المتابع لتاريخ الجماعة الإرهابية يعلم أن لها باعا كبيرا فى الكذب الذي تتنفسه ليل نهار م
رغم مرور سنوات طويلة على سقوطهم من حكم مصر وتصنيف جماعتهم كـ تنظيم إرهابى فلا تزال هناك آثام جديدة ت
كدأبهم دائما ومنذ تأسيس جماعة الإخوان المسلمين على يد إمامها ومرشدها الأول حسن البنا، تميزت بأنها جماعة لا تمل
لم يحظ مسلسل سيرة ذاتية مصري بمثل ما حظى به مسلسل الاختيار، والذي من خلاله يتم تجسيد شخصية البطل الشهيد «أحمد
كثيرون هم من يتاجرون بفيروس كورونا، سواء داخل مصر أو خارجها، ولكن يتبقى هناك فصلان كل منهما خطره أكبر من الثان
مهما كان حجم ومأساوية الكوارث التى يمر بها العالم، فمن المؤكد أن هناك جانبًا إيجابيًا لا يستطيع أحد أن يغفله،
يكتب
لم تكن النيران المتصاعدة من المدفأة التي توسطت جلسة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وحليفه رئيس وزراء الكيان ال